أتمنى و كم اتمنى... ان يكون عندى يقين ابراهيم عليه السلام عندما القوه فى النار و لم يحمل فى نفسه شكا فى نصر الله .. وايضا يقين ابراهيم عندما ترك هاجر و اسماعيل فى الصحراء . و يقين هاجر عندما سألت أأمرك الله بهذا فلما قال نعم قالت لا يضيعنا الله اذن .. و يقين اسماعيل عليه السلام عندما قال لابيه يابتى افعل ما تؤمر ستجدنى ان شاء الله من الصابرين ..
اليقين ..
يقين موسى عندما قال كلا ان معى ربى سيهدين ... يقين المصطفى صلى الله عليه و سلم و هو يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا .... اليقين فى مواضع كثيرة فى الدين و العقيدة و لكن ان تؤتى اليقين فهذه نعمة من النعم ..
اذا اطمأن قلبك الى الفرق بين بشريتك و حكمك الذى يصيب و يخطىء و بين حكم من لا يسهو و لا يغفل و لا يظلم و لا ينام. ان تعلم انه عدل لايظلم .. وانه يعاملك بما يصلح حالك .. ..
ان يكون عندك اليقين ان الله معك ... و ان تستحى منه ..ان يكون عندك اليقين فى رحمة الله التى وسعت كل شىء ...
منقول للأمانة و الإستفادة